قضايا الساعة

يقولون ما هو الحل في سورية؟

الحل بسيط وبكلمات..
حدث ما حدث والكل رآه وسمعه ولمسه.
والحل هو في قبول كل المكونات بمحاسبة المجرمين والقتله والمغتصبين والمنافقين الذين مارسوا اجرامهم خلافا للقيم والأعراف والأخلاق وشيم الرجولة والقوانين بمعاييرها الدينيه والأعراف الإجتماعية النبيلة وتعاليم الديانات الساماوية والقوانين الأممية وإنزال القصاص والعقاب على مبدأ العقاب من جنس الفعل بحق كل مجرم مهما كان لونه وطائفته ومذهبه وعرقه ومنصبه .
وتبدأ المحاسبة والمحاكمة بأصحاب المكون الأكبر ثم بالمكونات الأصغر.
فتزول الضغائن وشهوة الثأر وتهدأ النفوس ويسود الإستقرار.
وتبدأ مرحلة جديدة صلبة بديكتاورية القانون وغلظة المحاسبة بعد الفلتان.
فهل تقبل المُكورات من الأقليات بهذا الحل أم أن تقوقعها المتصلب عرقيا وطائفيا ومذهبياً يرفضون للحفاظ على الكيان؟
ويا غيرة الدين يا نشآمى :
ستجعلون من مجرميكم أبطال وسباع البرمبى اللي جابوا الديب من ذيلو.

المحامي:ع الناصرنورالدين**الشارع العربي**

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى