خواطر

الوِحْدَة: واقتحام الشوق والحنين.

مآ  أن تلفَّ الوِحْدَةُ كياني ولو لِهُنيّةٍ..

حتى تقتحمني أمواج الشوق والحنين .

فتتفجّر سواقي العيون لتطفئ سعير نيرانها

رحمآآآآآك ..يآآ الله…رحماك يا الله…

فما عاد للصبر حيلة؟.

ونار الشوق تقتل في نفسي كل ليلة …

أسهر على الذكرى  بحنين شوق…

لاأجد إلا الذكرى

رحماااك…. يا الله ……رحماك

المحامي:ع الناصرنورالدين**الشارع العربي**

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى