وقائع

أشهرأنواع العقد النفسية

#أشهر_أنواع_العقد_النفسية .

1_ عقدة_الظهور : الرغبة في أن يراك الآخرين ويعرفونك (حتى لو لن تستفيد من معرفتهم ). وهذه النوعية تملأ الفيس بوك واليوتوب والمنتديات !
2_ عقدة_الايذاء : الامعان في ايذاء و استفزاز الناس والرغبة في اتلاف أشياء الآخرين و تشويهها و تلويث الأماكن ,الكسر والتوسيخ والهدم وكل ما يصاحب التخريب من أفعال
3_ عقدة_جوكاست : الحب المرضي الزائد للآخر ما يتسبب له في الضيق وكأنه مقيّد , نجدها عند المرأة التي تمنع ابنها من عيش حياته وتأكيد رجولته وذلك بالمحافظه عليه بجانبها مثلما نجدها بالعلاقات العاطفية أو علاقات الزواج بالأطراف الذين يقيدون بحبهم واهتمامهم الزائد حركة الطرف الآخر.
4_ عقدة_قابيل : التنافس العدائي على نفس الغاية وهي كره كل منافس أو زميل أو شخص يبدو أنه سيتفوق على المعني الذي قد يلجأ للرد العدواني و الصراع أو السب أو حتى التحقير والتشويه أو الاستهزاء.
5_ عقدة_كرونوس : الشخصية التي تحكم سيطرتها على الآخرين وتجاهد لمنعهم من التعبير عن ذواتهم وذلك بسحق شخصياتهم تحت أقدامها , تظهر في الأب أو القائد أو الرئيس أو حتى الجد.
6_ عقدة_أطلس : الشخص الذي يتعمد وضع نفسه تحت ظروف سيئة أو تحت ضغوطات ساحقة ومن يتحمل أشياء أكثر من طاقته حتى يبدو شهم يصارع القدر.
7_ عقدة_سيندريللا : الشخص الذي ينتظر من يأتي ويغير له واقعه نحو الأفضل سواء كان ذكر أو أنثى. وغالبا يكون المنتظِر غارق في الاماني و الاحلام و هذه عقدة الفتاة العربية في الغالب
8_ عقدة_بيتربان : الشخص الذي يظل كالطفل تغلب عليه التصرفات الطفولية لايرغب بالنضوج أو تحمل المسؤولية و يجد متعة في عيش حياته كطفل بنفس العقلية والأحلام والاهتمامات.
9_ عقدة_ليليت : الشخص الذي يسعى لإغواء أفراد الجنس الآخر لاهم له بتأسيس العلاقة بل جذب انتباه وحب الجنس الآخر فقط
تنتشر العقدة بين المومسات أو الرجال زير النساء .
10_ عقدة_لوهنجرن : إسعاد الآخرين على حساب سعادة الذات من يقومون بما يسعد الآخرين ثم يختفون كي لا يتلقو الشكر هدفهم خلق السعادة وعدم المشاركة فيها كالآلهة !
11 عقدة_بولبكرت : شخصية تسعى لتحقيق حلم أو بناء شيء ما فتهدمه عند آخر لحظة لنجاحه ثم إعادة كل شيء من البداية دورة تتكرر من نفس العمل كاستمتاع بطريق الكفاح فقط !
12_ عقدة_جوناس : الانسحاب عند ظهور أول صعوبة والبحث عن المساعدة والحماية , الشخصية الاعتمادية أكثر من اللازم.

د:رضوان بك موسى  #وقائع-الشارع-العربي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى