خواطر
دروب شوقك

كم من جمال
زاغ العيون
لكن حُسْنكِ
فاح شغفاً
وبات للعالمين
ميلاداً
دروب شوقكِ
تزاحمت بالعاشقين
كنحل يطوف
الرحيق المدرارا
فيا ليتكِ
تشقي الدروب
لقلبٍ
توسد هواكِ
وآن أن يتمزق
حنينه للقياك
غدا
الحلم والمراد
وأصبحتِ
العشقَ والفؤادَ
أمير سنقر**الشارع العربي**