خواطر

جمالها

أتكفي
حروف الأبجدية
لرصد
مفاتنها
أم أن تراتيل
أنغام صوتها
يتفوق
والقلم مني
ينساب لجمالها
وترقص الحروف
شهوة بتضاريسها
رعشة ثغرها
إذ تصبني
هذياناً بعد
هلوسة
كم من
نساء الأرض
توسلت لحمل
التاج بعدها
فأبى الجمال
أن يكون
لها مثيلاً

أمير سنقر**الشارع العربي**

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى