قضايا الساعة

ألسنا مذنبين ؟!؟

لماذا لا ننظر إلى أنفسنا لنفحص إذا لم نكن نحن أنفسنا مذنبون جزئيا على الأقل؟  بأن تبقى هذه الكذبة ألفجة . حول قداسة تنظيمات . أعطت لنفسها عنوانا دينيا “، حزب الله ” “الجهاد الاسلامي ” “حماس”.
الرد المنطقي الوحيد على هذه الكذبة هو اقتلاعها من الذاكرة الجماعية والقومية ..

إن العباقرة المشوهون الذين احترفوا دسائس الكذب ، لا زالوا يجملون جرائمهم بالورود الحمراء ، حتى ولو كانت لون دم أبرياء شعوبنا في:  سوريا ولبنان والعراق واليمن وفلسطين .

د:رضوان بك موسى** الشارع العربي **

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى