قضايا الساعة

يا طالب الحرية !

أيها المعارض

العتيد

أيها الثائر  العنيد

أيها البهيم  الوليد.

أصابك الحزن على الفقيد

ألم تدر أنه كان رعديد.

ألم تسمع ما نطق به لسانه بالوصيد.

يوم فضّل فوه البوط على الصٍنديد.
فنفق وهو مكتنز لحقده المديد.
ما محته أيام حصيدٍ إلى حصيد.
مذ ١٤٠٠ سنةيحتفظ بالثأر والوعيد.

ولا زلت يا ابن اللخناء تصفه بالثائر وهو قعيد.

المحامي:ع الناصرنورالدين**الشارع العربي**

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى