قصص من الواقع

الموت الصامت !!!

كي يكون الموت عادلاً ،

فمن الظلم أن لا تكون الحياة عادلة ايضاً.
عبد المنعم أبو احمد ….عامل نظافة عراقي سبعيني كادح وجد  ميتاً على أحد الأرصفة في المثنى … !

إنه الموت الصامت الذي لا يتقنه إلا البسطاء !

د:رضوان بك موسى **الشارع العربي **

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى