قضايا الساعة

العلمانية والنفاق الديني

.

ما لا  تريد ان تفهمه عقول :

أنه طالما تتزواج العلمانيّه القاتلة مع رجال دين زنادقة منافقين.

يقتلون ويدعون للقتل ويهللون له تحت مسمّى  **محاربة الإرهاب.**

وإدخال كل من يعارض حاكماً طاغيا  إلى حظيرة  الإرهاب…

فتتجذر شهوة  الثأر و الإنتقام ورد القتل ..

إرهاب دولة وحاكم بإسم القانون .

.يُردّ عليه بإرهاب منتقمين ظامئون لرد صاع الجريمة  والقتل والتهميش والتعذيب والتغييب لمُبتدئها.

سواء بتنظيمات ..أو ذئاب منفردة لن تردعها الأسلحة النوويه لكل دول العالم.

فمن يحمل في ثناياه بركان ثأرٍ مُتفجر؟!

لا يخشى الموت ولا يخشى شيئا  ما سواه مهما عظم بلاؤه.

إلى العدل والمساواة واحترام الٱخرين. ..ومعتقداتهم.

هو الوسيله الأكثر قوة ونجاعة للقضاء على الإرهاب.

إرهاب الدولة على رعاياها وارهاب الدول مُكتنزة القوه على دول اخرى خائرة القوى..

فهلّا اتعظتّم ايها الارهابيين….؟؟

من دول وحكام ومن  مظاليم يريدون الثأر والإنتقام.

أكل أجسادهم وأملاكهم جهل الظلمة والظُلّام من الدول والحكام.

المحامي:ع الناصرنورالدين:**الشارع العربي**

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى