خواطر

لا تجهضوا حالة الإنفراج !

أيها الرجل المختال الجبار العنيد

إن داهمتك دموع التوبه او دموع المآسي وما انت فيه من ضيق
فدعها على رسلها.
لقد بكى الانبياء وبكى سيدنا محمد.
وبكى عمر بن العزيز ليالي وليالي وبكى عندما اعطوه البيعة فرفضها وقال لهم بيعتكم في رقابكم فاجبروه عليها.
لا تخجلو من دموعكم الصادقه.
دعوها طوفان جارف يغسل قلوبكم ويُطهّر ضمائركم
ويرقَّ عاطفتكم.

المحامي :ع الناصر نور الدين *الشارع العربي**

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى