قصص من الواقع

من بيته من زجاج: لا يرمي الناس بالحجر

…رسالة لشر الدواب …
يقول سبحانة وتعالى في سورة الأنفال:

( إن شر الدواب عند الله الذين كفروا .

.فهم لا يؤمنون .)

هناك شر الدواب من البشر من يكفر بأنعم الله ولايؤمن …..
ومن هؤلاء الدواب:

الرعاع الذين كفروا بأنعم الله التي وهبهم إياها.

فعتوا في الارض فسادا …. بجحودهم .وانتهاكهم للاعراض. بالفسق والفجور والقذف ……..
قال أحد الرعاع : أن اقتصاد بلدان الطرابيش من السياحة الجنسية…..
هذا اقتصاد على الاقل يساهم في رفع المستوى الاقتصادي لبلدانها..

فتصنع حضارة فنية وثقافية تدخل التاريخ

من أوسع ابوابه…….

أما انتم يا اصحاب العقال … الذي يشكل علامة الصفر في تفكيركم وحياتكم لاتساهمون بما أنعم الله عليكم إلا في خراب شعوب ٱمنة ..

وفي تشويه سمعتكم الملطخة بسوء اخلاقكم

في كل بقاع العالم…
بلدان الطرابيش.. أصغر رجالها

أفضل من أميركم الذي يحكمكم بالحديد والنار

ذلة ومهانة ……
أصغر عاهرة في بلدان الطرابيش…

أشرف من زوجات وبنات أمرائكم اللواتي يبعن أنفسهن للسائق ..والخادم والجنايني..
أما عاهرات بلدان الطرابيش تسيل عليها لعاب امرائكم..فيغدقون عليهن من الأموال ما يطعمن به اسرهن الفقيرة … ..والمحتاجة …
……وشتان ما ببن عاهرات بلدان الطرابيش
وعاهرات شر الدواب …….
بلدان الطرابيش جذورها حضارة ورقي وتفتح على العالم ثقافة وفكرا وعلوما ….
أما حضارتكم ففي بول جمالكم الذي تشربونه وتغسلون به وجوهكم العفنة التي تنعدم فيها حروف الجمال خلقا وخلقا
حضارتكم في تستركم وراء الدين.لتغطوا به جرائمكم الشيطانية …بعدما لطختموه بغباوة فتاويكم ….
حضارتكم في شبابكم الذين ضاع بين الجهل

والشذوذ …
حضارتكم في بطونكم المليئة بالحرام…

وقلوبكم المليئة بسواد الحقد والحسد الذي تفجرونه على جيرانكم ؛ وأبناء عروبتكم من البلدان الٱمنة بين أهلها فتبيعونها للعدو ..

وتشعلون نار الفتن لترقصوا على جثت الشهداء ليرضى عنكم امثالكم من شر الدواب الكافرين….
لطختم أطهر أرض بكفركم بأنعم الله .

فأعدتم إليها الأصنام والكفر بكل أشكاله..

والفسق بكل أنواعه……..
أما بلدان الطرابيش فأقامت ثورات انتقاما لكرامتها ونيل حريتها من أمثالكم..

الذين يجلسون على كرسي الذل عبيدا لأحقر خلق الله من الكفار غمثالكم .ليرضوا عنكم …
أتمنى أن تصل رسالتي لأدنس خلق الله…

..في أطهر بقعة …..

وأتحدى أي كافر منهم أن يكون أفضل من أصغر واحد

في بلدان الطرابيش ………..

ريم العلوي **الشارع العربي **

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى