الدين والمجتمع

..فلسفة الإرث في الإسلام ..

نوضح  بداية :

أن فلسفة الميراث بالإسلام لا تخضع لمعيار الأنوثة والذكورة

وإنما تخضع بالدرجة الأولى :لمعيار  القرابة من المُورّث.

والمعيار الثاني : هو العمر

فكلما كان العمر أصغر كان ميراثه أكبر ..بضرورة  أنه سيواجه مصاعب الحياة وتكاليفها.

فكثيرا ما ترث البنت أكثر من أمها وأبيها

وكثيرا من الحالات كدلك ترث الأخت أكثر من أخيها..

وحالات هي ترث  و أخوها لا يرث . .

و الحالات التي ترث فيها الأنثى نصف ما يرث الذكر هي اربع حالات فقط.

بينما الحالات التي ترث فيها الأنثى أكثر من الذكر ثلاثين حالة.

وهناك حالات ترث فيها الأنثى ولا يرث فيها نظيرها الذكر من أخ أو سواه..

وهناك حالات تتساوى فيه الحصه الإرثية بين الذكر والأنثى

يتبع

المحامي:عبدالناصرنورالدين*الشارع العربي**

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى