قضايا الساعة

دكتوراه في نصرة باطل !

*الدكتوراه*

قراءه ومقارنه بالدلالة والمعني وبين الفعل وتلوث الضمير
وبين عبد الإله بلقزيز*الذي كتب والّف كتب في المجتمع والديمقراطية؛  وهو يتناقض مع ما كتب ومع ما نادى به ؛ فأيد الإستبداد والمستبدين حتى الذين أبحروا بدماء شعوبهم قتلا وسحقا وسحلاً .
فما اثارته  أشلاء الأطفال المتناثره ولا أنّات الثكالى التي شقت عنان السماء .

صحوة لضميرٍ مات من زمن ولا جعلته يبصر ببصيرة اعمت نفسه وروحه الملوثه بشهوة جامحه للجريمة والإجرام والمجرمين.
عبدالاله بلقزيز يدّعي أنه فليسوف ويحمل شهادة الدكتوراه.؛ مما جعل الامر فينا وبيننا يلتبس.
كيف لمثله ولأمثاله أن يُزيّنوا ماقبل اسمائهم بحرف الدال مما يثير فينا الحيرة وتزاحم التساؤلات.
هل ال *د* دآلّه ام *د* ضآلة مُضلّه.
هل دآلة على درجة علميه أم دالة على ضمير حي وفكر مستنير أم على كلاهما.
ام هي دآلة على التعفن الفكري وموت الضمير واضمحلال وجدان.
أم دآلة على الجهل المُدقع رغم تربّص الدال كمقدمه لاسم صاحبه وهو نذلٌ وضيع وبلا اخلاق وبلا ضمير
فمن اعان ظالما سلطه الله عليه …والأيام والزمن هو الكفيل …وعند الله تجتمع الخصوم ويسود العدل

فلن تنفع دكتواراه ولا مال ولا بنون إلا من كان صادقا ودافع عن الحق ….

المحامي: ع الناصر نور الدين** الشارع العربي **

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى